
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳
رثاء نادمين كانت تشعرهم بنجوميتهم
مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها كل ما كتب عن صباح بعد غيابها هو رثاء نادمين: ندم الذين أدركوا أن مجال التراجع قد فات، وأن ما يفعلونه اليوم ليس سوى قبض ريح. كان أجدر بكل محبيها أن يعلنوا حبّهم لها وهي حيّة. صباح نفسها كانت تدعونا إلى ...
كتابة: بلال خبيز
