
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳
موت صباح الأخير
مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها لكثرة ما ماتت صباح، بدا موتها الأخير هشّاً، مترنّحاً، بلا حيل. الخبر بحد ذاته، خبر موتها، الذي يفترض به أن يكون صادماً، بدا بدوره ميتاً. لا حياة فيه، ولا حول ولا قوة. خبر عادي، لا يرقى حتى إلى مستوى الشائعة. ...
كتابة: رامي الأمين
