كاتب وناقد من عمّان.
كاتب وناقد من عمّان.
خلينا نبلش. أول سؤال، كيف بديت مع الموسيقى؟ دخلت عالموسيقى من خلال كورال عباد الشمس، التابع لإتحاد المرأة الفلسطينية بالقاهرة، واللي هو مأسساه والدتي. هي أسسته سنة ١٩٨٨ أظن وأنا بالتالي كان عمري سنتين، هي كانت تنظمه وترتب البروفات وترتب الأغاني الجديدة وتتفاهم مع الناس وترتب الحفلات وأنا كنت بإيدها ...
https://soundcloud.com/kayan-band/sets/with-blood-album المراجعة: https://www.youtube.com/watch?v=yBpvdDr7T-Y&feature=youtu.be
تظهر في كل فترة زمنية لحظات وتجارب موسيقيّة مميّزة لا تأخذ حقّها من الاستماع أو النقد. في السنوات العشرة الأخيرة مثلاً، كان هناك ألبومي مكان لكميليا جبران، ومرآة لـتامر أبو غزالة. نُدرة هذه اللحظات جعلتني حذراً عندما سمعت عن فرقة تتغنّى بالشعر العربي الحديث بمرافقة تشكيلة من آلات غربيّة وشرقيّة: هذا يعني في العادة كليشيهات من الجمل الموسيقيّة الغربيّة والشرقيّة، و“الفيوجن” ...
تسمع صوت هدير مفاصل القطار. يصدر الحصان الحديدي ذو الـ ٥٥ طنًا صوتًا بسرعة ٥٥ ميل في الساعة في نفق لا وجهة له. عربات بفولاذ مقاوم للصدأ متفجّرة بأحرف بالونية بلون العلكة. خط F
حوار مع دين وايتسايد عن علم الموسيقى الماركسي. يقترح دين وايتسايد طريقة أخرى لفهم تنظير ثيودور أدورنو في علم الموسيقى. مبدياً رأيه في ما يمكن أن تقدمه صيغة جديدة للنقد الموسيقي الماركسي.
كان بإمكان كميليا جبران أن تكتفي بقيودها. كان بإمكانها أن ترضى أن تبقى سجينة هويتها. لكن أسطوانة واحدة كانت كافية لتعيد خلق نفسها من جديد.