القلق الذي يكاد أن يغير الموسيقى العربية | كميليا جبران



عشر محطات في قافلة كميليا
يتداول المتحمّسون لتجربة كميليا أغانٍ غير منشورة لها كل فترة. هذا النوع من الجمهور يرى في هذه الأغاني، التي عادةً ما تلتقط مقطوعات من حفلات، تواصلاً مع كميليا التي تسرّب ارتباطها مع ما تمرّدت عليه بين الحين والآخر.

مكان مظلم وبالغ الروعة
موتى كميليا ليسوا من جنس معين أو لون معين. هم ليسوا عراقيين أو محجبات، أو شاب لبناني اختفى في الحرب الأهلية، موتى كميليا كانوا بشراً.

ونبني – إلى أن نفهم
نحن ما زلنا تحت سحر الاسطوانة، وبالتالي نحن لسنا بعيدين عنها كفاية لنتمكن من كتابة ما يستحق النشر.

أكثر من طريقة لدفن جثّة الوقت
اتخاذ ذراع غير ميكانيكيّة في الكتابة أو اللمس أو الألم، هو أمر يعجز عنه ملايين سائقي سيارات التاكسي في المدن الباردة.

أهل الشاطئ الآخر | مجازفة أم تجربة محافظة؟
تتكون مقطوعة “الشاطئ الآخر” من محاور عدّة تضاف فوق بعضها البعض، وكأن الأغنية تتوسّع من خلال المحور العمودي عوضاً عن تبلورها من خلال المحور الأفقي فحسب.

الوقوع في وحل ما أفسدته السياسة
كان بإمكان كميليا جبران أن تكتفي بقيودها. كان بإمكانها أن ترضى أن تبقى سجينة هويتها. لكن أسطوانة واحدة كانت كافية لتعيد خلق نفسها من جديد.

‘نول’ في باريس
“أدركت أنني أحب أن أغادر، أحب أن أغادر بيتي، أن أعبر حدوداً، أن أخرج من هذا السجن، من هذا المنغلق”

كميليا جبران تتحدث إلى معازف
أرى وأشعر كل يوم أن الوقت أمامي يقصر، وبأنني ما زلت في مؤخرة الأحداث. هذا هو محرّكي اليوميّ. وهو جزء كذلك من هذا القلق الذي تحدثّت عنه.