موسيقى الثورة



إنها الثورة
إنه يموت فيغنّي، يموت فيغنّي، يموت فيرقص في حمص رقصة الموت ثم يتابع الغناء على نفس المقام.

الراب الذي تربى على أيدي الديكتاتورية
“جينا نديروا رد على حقنا اللي راح. لابد نفيقوا الشعب اللي ضاع. بلد فلاحية والأرض عندنا خاوية. ناس راهي. والحرب اليوم بدات. ما نخاف من حد. نخاف من اللي خلقنا. بالروح، بالدم، ثورة. جينا نبدلوا كان الوجوه المزورة”.

البحرين: أغاني الثورة من رحم ثورة الحسين
ابتعد المغنيين البحرينيّين المعروفين عن ساحة الثورة. ولم يتبيّن ما إذا كانوا معها أو ضدها. فقط اختفوا من الواجهة.إلا الفنان علي بحر

عن أغاني الثورة السورية
ابتكرت كل مدينة سوريّة قاشوشها، وكل قرية ساروتها، بحيث تم العمل على إعادة استخدام الموروث الشعبي لصالح الأغنية الوطنية الجديدة.

البوصلة الفلسطينية: أين الاتجاه؟
ولا يمكن إلا أن نذكر الدور الأكبر الذي لعبته فرقة “أغاني العاشقين” التي تأسست في دمشق عام 1977، والتي هي أكثر الفرق التي غنت بشكل مباشر أغاني مراحل “الثورة الفلسطينية” المختلفة.

أردن أرض الكوكيز
ففي ساحة كبيرة أحرقت على أطرافها صورة كبيرة للملك، عقد شباب “حراك ذيبان” دبكة “من ذيبان الأبيّة نعلنها جمهوريّة”.

عن الرمل المتحرك الذي يسحب الفرد إلى الأسفل
اللا مبالاة هنا هي نوع من النكاية. القفز بين الأحكام المتناقضة والخلاصات الجازمة يبدو أقرب إلى ردات فعل لحظية على جزم النضاليين الذين يأخذون القضايا العامة فعل مقاولات.

الموسيقى والرقص من الشوارع الخلفية الى واجهات المدن اليمنية
أضاءت الثورة اليمنيّة مناطق نائمة في منظومة تلقّي الإعلام للشعب اليمنيّ. ركّز الإعلام على ثلاثة قافات: القات والقاعدة والفقر، وكدنا أن نصدّقه لأن ثمّة قّذافي صغير أكثر ذكاءً وعقلانيّة يحاول إبقاء كل ما يتجاوز اسمه غافياً. وفي غفلة من كل هذا، نزل اليمنيون إلى الشوارع، واستيقظ كل ما كان غافياً.